بين هدوء الحاضر وضيجيج الماضي
والشوق للمستقبل
اذا يطرق احد ابوابي طارق
عجباً . باب الحب لم يطرق منذ زمن
فيا عجب منك يازمن تخفي ما لا نعلم
دخلت الباب حوريه
ملاك . لم اعلم اني اجهل الحب سنين
لم اعلم انني سوف افقد توازني
احسست بأني لست انا
اقشعر جسمي , وبدا بالارتعاش
وبدت بالارتياب , من هذه الاميره
بدت لا املك نفسي , اين شجاعتي
نسيتها , اخذت لا املك نفسي اتبعها
وتغيب وارتقبها , واشتاق لوصالها
لاتعجب !!
ان قلت لك انني احببتها
فهي لاتستحق الحب
بل تستحق ان
تشاركك العمر كله
اجهل هذه الفتاه اهي راغبه بحبي
ام تقضي اجمل الاوقات معي ..
فـ والله اني احببتها واحببت رحيقها
ليس انا فحسب ..
فأرى ورود الجوري واللوتس في صراع
لمعانقتهاا ..
ان تقبل يقف الجموع لهيبتها
وان سكتت يسكت الجميع لهيبة مسكتها
عظيمه ولها عرش استولت على
قلبي الضعيف الذي لم يجد امن من
قلبها
فيا أميرتي ..
احسني المعروف لقلباً
هواكِ .
وارحم ضعف من رجا
وصالك .
اسكتي وتكلمي وانطقي كلمة { احبك }
فأن لم اسمعها منك
الحب مواجهة كبرى , ابحار ضد التيار
قولي احبك , واكسري كل الحواجز
تحبني ’ واحبك واحب حتى واصالك
آكرهها وآشتهي وصلها , آميرتي لا غنى عنكي
مدينة الحب , ملكتيها فآرفقن بشعبك المسكين
فزعة من ـآحلامي
فلا باب طرق
ولا حب وصل
ولا مدينة حكمت
فعلمت ان الحب عالم آنت حاكمه
من كتابات : الوتر